في سان دییغو والثاني سامر Salk Institute اكتشف باحثان، الأول ساتشیناندا باندا ویعمل في
في بالتیمور، أنھ توجد في عیون الفئران Johns Hopkins University حتر ویعمل في جامعة
ساعة تنبھھا عندما یحین وقت الطعام، وقت النوم، أو وقت الإستیقاظ.
وجد الباحثان أن مجموعة من الخلایا موجودة في شبكیة عین الفأر فائضة عما ھو ضروري
للرؤیة وھي تلعب دوراً ھاماً في اتزان العملیات البیولوجیة المختلفة... عندما قام باندا وحتر
ھل یمكننا رؤیة مرور الوقت ؟
مستقبل الورق... نانو قفزات روبوطیۀ
بعد تصنیع عدد من
الروبوطات الحشریة بغرض
استخدامھا للأھداف
العسكریة، فقد تم اخیراً
تصنیع صرصار روبوطي
للأغراض السلمیة (في الصورة
مقارنة بصرصار حقیقي)... فھذا
الروبوط یمكنھ القفز
والحركة في كل الظروف
الجویة وعلى أیة أرضیة؛
سواء رملیة أو صخریة.
الغرض الرئیسي من صنعھ
ھو التمكن من البحث عن
والوصول الى ناجین في حالة
وقوع كارثة طبیعیة كالزلازل
والإنزلاقات الثلجیة وغیرھا.
Ecole الإختراع تم في معھد
Polytechnique Fédérale
في لوزان بسویسرا.
یبلغ وزن الروبوط سبعة
غرامات ویمكنھ القفز
لارتفاع یصل الى متر
ونصف المتر أي ما یزید
ب 27 مرة على طولھ.
بمعالجة میكانیكیة تتلف بصورة كلیة
ألیافھا ما یعطي الورق، كما نعرفھ،
مواصفاتھ التي نعرفھا.
باستخدام تقنیة خاصة، قام المختصون
في ستوكھولم حصلوا على مادة ورقیة
نانویة مقاومة یمكنھا تحمل 214
میغا – باسكال مقارنة ب 130 للحدید
الصلب و 250 للفولاذ.
الأمریكي، فقد تم MIT أما في معھد
تصنیع مادة ورقیة نانویة یمكن لكل
كیلوغرام منھا امتصاص 20 كیلوغرام
من النفط.
ورق أقوى من الحدید من الممكن أن یغیر أسلوب حیاتنا بالكامل، و الفضل یعود الى تكنولوجیا
Swedish Royal Institute of Technology النانو... تم تصنیع ھذا النوع من الورق في ال
في ستوكھولم من مادة السلولوز التي یتم استخلاصھا في العملیات الصناعیة عادة من الخشب
بتعطیل عمل ھذه الخلایا،
وجدا أنھ مع أن القدرات
البصریة لم تتأثر على الإطلاق،
إلا أن الفئران تفقد القدرة على
تمییز اللیل من النھار ما
یبقیھا یقظة دون نوم طوال
الیوم... إذا تمكن العلماء من
اكتشاف نفس الظاھرة في العین
البشریة، فربما سیمكنھم علاج
حالة الأرق المزمن التي یعاني
منھا البعض.