وفقاً لدراسة أخیرة قام بھا
الباحث في Jack Lissauer
Ames Research مركز
التابع لوكالة الفضاء Center
الأمریكیة، فإن الكارثة
الطبیعیة التي نتج عنھا القمر
قبل ما یقارب 4.5 ملیار عام،
قد تكون قد أنتجت أقماراً
أخرى أصغر حجماً ربما تكون
قد دُمرت فیما بعد.
أقمار الأرض الضائعة
الصورة التي كانت لدینا
لمجرة درب التبانة التي
تستضیف كوكبنا ومجموعتنا
الشمسیة كلھا، تغیرت...
فحسب المعلومات التي تم
تقدیمھا في مؤتمر
American Astronomical
الذي عقد في مدینة Society
سانت لویس بولایة میسوري
الأمریكیة، لمجرتنا یوجد
ذراعان فقط بدلاً من الأربعة
التي اعتقدنا وجودھم
سابقاً... الذراعان الآخران؟
مجرد نتوءات صغیرة.
من المنتظر أن نحصل على
معلومات اضافیة قریباً
بفضل التلسكوب الفضائي
و نظام التلسكوبات Spitzer
Very Long الأرضیة
الذي Baseline Array
سیتم التحكم بھ من ولایة
نیو میكسیكو.
الذكاء... یتحسن بالطعام
حسب النموذج التي وضعھ الباحث وزملاؤه، فالأقمار الصغیرة كانت موجودة في مدارات بین
Matija أقرب من المدار الحالي للقمر حول الأرض... و وفقاً لحسابات قام بھا عالم آخر ھو
في كندا، فإن ھذه الأقمار استمرت في لمدارھا حول British Columbia من جامعة Cuk
كوكبنا لمدة لا تقل عن ملیار عام.
العلماء یعتقدون أن السماء كانت في الماضي ملیئة بالأجرام المضیئة.