الورد (rose)

لقبت ازهار الورد منذ 26 قرنا بملكة الأزهار، وقد اهتم الانسان بها وعني بزراعتها ، واحتلت مكانا مرموقا في الحدائق .


ويقسم الورد حسب طبيعة نموة الى مجموعتين رئيستين :-

الورد المتسلق .
الورد الشجيري . ومن أنواعة الشائعة :-
1.الورد البلدي (الجوري) .
2.الورد الدمشقي .
3.الورد الصيني .
الــــــــوصـــــف الــــــــــنــــــــباتـــــــــــــي


نبات شجري، قائم او متسلق ، معمر، دائم الخضرة أو متسلق الاوراق -حسب الاصناف
الساق : كثيرة التفريع ، والسرطانات تنمو عليها أشواك حادة .
الأوراق : مركبة ريشية فردية تتكون من 5-7 وريقات بيضاوية مسننة ، والورقة متقابلة الوضع لها آذينيات واضحة .
الأزهار : فردية أو عنقودة ، تكون الزهرة من 5 بتلات أو مضاعفاتها الزهرة خنثى(تلقح نفسها بنفسها ) وتتفتح الازهار بين فترات وقد تتفتح دفعة واحدة في الربيع وأخرى في الخريف .

الأهمية التنسسيقية :- تتوافر في صفات الورد معظم المزايا المرغوب فيها ، لانها ذات أزهار جميلة ومتعددة الألوان ، ولها رائحة عطرية ، وتصلح للقطف والتزيين الداخلي لباقات الورود ، وهي لاتكاد تخلو منها أي حديقة .
وتسخدم الأصناف المتسلقة كستارة على الشرفات والأعمدة والأسوار وخلف المنازل ..


الظروف المناخية الملائمة لزراعة الورد .


تنشر زراعة الورد ف المناطق المعتدلو والباردة ، وهو حاج الى جو مشمس لاتقل فية فترة الأشعاع عن 6 ساعات يومية ، ولا تلائمة الرياح الشديدة اللافحة خاصة رياح السموم الصيفية ..

1.درجة الحرارة :- الدرجة المثلى لمعظم أنواع الورود 15.5ََ ْس ويقل معدل النمو الخضري بإنخفاض درجة الحرارة عن هذا المعدل ن وعموما يجب أن لايتعدى الفرق في درجات حررة الليل وحرارة النهار 5ْْْ ْس .
2.الضوء :- ينمو الورد في ضوء الشمس المباشرة ، وهو نبات محايد ، أي لا يتآثر تكوين الأزهار بكمية الضوء أو طول النهار ، لكن يفضل أن يظلل النبات صيفيا عند إشتداد الكثافة الضوئية من أجل خفض درجة الحرارة ورفع قمة الجودة للأزهار المتكونة